مجزوءة الوضع البشري
-الشخص:
ذات عاقلة مفكرة حرة تتمتع بإرادة مستقلة
وتكون قادرة على القيام باختيارات وتتحمل مسؤولية ما تختاره من الناحيتين
الأخلاقية والقانونية.
-الهوية: ادارك الشخص لوحدة ذاته في الوجود بشكل
مستمر وغير منقطع رغم ما قد يلحقه من تغيرات.
-القيمة : هي تلك الخاصية الثابتة في الشخص والتي تجعله موضوع تفضيل ورغبة.
-الضرورة :
ت شير إلى أن كل ما في الكون بما في ذلك الإنسان لا يمكن أن يخرج
عن طبيعته التي جبل عليها، فالإنسان ليس إلا ماهو عنصرا من الكون وجزءا من الطبيعة
-الإكراه :
حمل الغير على ما يكره بالوعيد والالزام والإجبار.
-الحرية :
حالة الكائن الذي لا يعاني إكراها، أي الذي يتصرف طبقا لمشيئته وطبيعته.
-الغير: هو الأنا الذي ليس أنا (سارتر)/ هو الأنا الأخرى المشابهة للذات والمختلفة
عنها في نفس الوقت.
-الوجود: تحقق الشيء في الذهن (الوجود العقلي أو
المنطقي) أو في الخارج (
الوجود المادي ).
-المعرفة : النشاط العقلي الذي تتمثل من خلاله الذات العارفة موضوعا ما.
-التاريخ: يحيل مفهوم التاريخ على تلك السيرورة التي
تحكم الأحداث والوقائع التاريخية التي تؤشر على الفعالية الجماعية للبشر وعلى
صراعاتهم واختلاف مقاصدهم.
مجزوءة السياسة
-الدولة: هي ذلك الكيان الذي يهدف إلى تنظيم حياة
المجتمع في مجال ترابي /جغرافي محدد،
ويمارس الهيمنة والسلطة على الأفراد والجماعات. بواسطة مجموعة من المؤسسات التابعة
له: سياسية، قضائية، إدارية، اقتصادية، قانونية...
- الغاية:
يدل على ما
لأجله يقدم الفاعل على فعله، وهي ثابتة لكل فاعل فعل بالقصد والاختيار.
-مشروعية الدولة: تشير إلى مجموع التبريرات والدعائم التي ترتكز
عليها الدولة من أجل ممارسة سلطتها على مواطنيها.
-السلطة : القدرة أو الإمكانية التي يتوفر عليها فرد
أو جماعة، فتمارس تأثيرها على الآخرين وتوجه تصرفاتهم.
-العنف:
الإفراط في استعمال القوة تجاه الغير وذلك بهدف إخضاعه لإرادة الذات.
-الحق: مختلف القواعد العقلية التي توجه تصرفات
الإنسان في علاقته مع ذاته ومع الغير.
-العدالة :
الدلالة 1: البعد السياسي القانوني؛ ترتبط بالمؤسسات القانونية
والقضائية التي تنظم المجتمع على مستوى الواقع.
الدلالة2: البعد الأخلاقي القيمي النظري؛ ترتبط بالعدالة كقيمة
أخلاقية، كمثل أعلى كوني يسعى الجميع لتحقيقه.
-المساواة: في علم الأخلاق هي المبدأ الذي يقرر أن
الإنسان من حيث هو إنسان مساو لأخيه الإنسان في الحق والكرامة.
-الإنصاف: يقوم على احترام الفروق الفردية بين
الأفراد ويدل على الحكم العادل الصادر عن احترام روح القوانين، وليس عن التطبيق
الحرفي لنصوصها.
يمكنكم إضافة تعليق بخصوص الموضوع أعلاه؛
شكرا على تفاعلكم